مهما وصلت بالانسان الحيرة والالم في هذا الزمن عليه ان يصبر ويحتسب
ومع ذلك فالألم قد يطغى في بعض الأحيان خاصة ان كان سببه الظلم أو الخيانة من أقرب الناس
اليكم ما جادت به قريحتي في هذا المجال
أرجو ان تنال الاعجاب
هل سأظل حائر مهموم
أرى اليأس أمامي يصول يجول
أحزاني لا تنفك تخرج من كل الأمور
دموعي في عيني التي ملأها الذهول
تتساقط بغزارة مالئة كل ما حول
علا ما كل هذا وأنا الذي كنت فرحا مسرور
أهو الخوف من ماذا
من المجهول
أهو الضعف لشخص كان بطلا منصور
همه يزداد كحبل فارع الطول
ثقته تنهار بعدما كانت تشق الصخور
حطموني وقالوا مسكين مجنون
أدمعوا عيناي ففاضت عيناهم عليه
لكن فرحا وسرور
كرههم له كان دائما ما هو مستور
وجاء اليوم الذي يكشف فيه النقاب عن الشخص المغدور
بددوا أحلامه وجعلوها سرابا منثور
فرحوا بما فعلوا وقالوا حققنا النصر وحطمنا الصخور
لكن لم يعلموا أن لهذا الشخص رب اسمه الجبار الرؤوف
يرأف بعبده ويجزيه عن صبره الرضا والسرور
وينتفم ممن كانوا عليه كالوباء ويجعل ظلمهم مدحور
فيارب اخلف لي خيرا مما كنت أتمنى طول الفصول
ومع ذلك فالألم قد يطغى في بعض الأحيان خاصة ان كان سببه الظلم أو الخيانة من أقرب الناس
اليكم ما جادت به قريحتي في هذا المجال
أرجو ان تنال الاعجاب
هل سأظل حائر مهموم
أرى اليأس أمامي يصول يجول
أحزاني لا تنفك تخرج من كل الأمور
دموعي في عيني التي ملأها الذهول
تتساقط بغزارة مالئة كل ما حول
علا ما كل هذا وأنا الذي كنت فرحا مسرور
أهو الخوف من ماذا
من المجهول
أهو الضعف لشخص كان بطلا منصور
همه يزداد كحبل فارع الطول
ثقته تنهار بعدما كانت تشق الصخور
حطموني وقالوا مسكين مجنون
أدمعوا عيناي ففاضت عيناهم عليه
لكن فرحا وسرور
كرههم له كان دائما ما هو مستور
وجاء اليوم الذي يكشف فيه النقاب عن الشخص المغدور
بددوا أحلامه وجعلوها سرابا منثور
فرحوا بما فعلوا وقالوا حققنا النصر وحطمنا الصخور
لكن لم يعلموا أن لهذا الشخص رب اسمه الجبار الرؤوف
يرأف بعبده ويجزيه عن صبره الرضا والسرور
وينتفم ممن كانوا عليه كالوباء ويجعل ظلمهم مدحور
فيارب اخلف لي خيرا مما كنت أتمنى طول الفصول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق